التخطي إلى المحتوى الرئيسي
بحث هذه المدونة الإلكترونية
بقلم الاديبه. عبير صفوت.....لتجارب كَان مُحْتَرَف بقلم الأديبة عبير صفوت اشْتَقْت إلَيّ نَسِيم الْكَلِمَة بِلَا حَرْف . إلَيّ صِنَاعَة الْإِبْدَاع البنيوي اشْتَقْت عَالِمٌ الْعَطَاء الشّجِي تَصْرُخ اللَّحَظَات وتنصهر تَتَخَبَّط الشكليات و . . ) أَنْتَ لَا تتنكر أَو تَتَّهِم أَو تقترف أَبْرَح أتراقص بَيْن الْحُرُوف أَجْهَر وأجرح رُسُلِك الْعَطَاء وَالصَّمْت ثُمّ الصَّمْت عَيْنَاك لَا ترمش وَلَن تَعْتَرِف . وَقَع الظِّلّ هُنَاكَ بِلَا قَصْدٍ تَاه الرَّبِيع بَيْن قُلُوب عِجَاف اُنْظُرْ إلَيَّ الْعَالِم يَتَأَكَّل يَنْحَرِف ضَجِيج الْأَمْوَاج يَصُم الْأَذَان اللُّؤْلُؤَ فِي المحار يُعْلِن الْإِفْلَاس إنظفئت الشُّمُوس اِصْطَكَّت الْكُؤُوس اِعْوَجّ الْإِحْسَاس الرّابح خُسْرَانٌ وَالْخُسْرَان رَابِحٌ لَيْت الْوُجُود أَوْقَف المكابح يَسْتَمِرّ الخَفَقَان لَوْ كَانَتْ الْمُلُوك تتسلق السَّمَاء مِنْ النُّجُومِ تملأ جعبتها تَرَسَّل النُّبُوءَة بِالْإِلَهِيَّة تَتَصَنَّع وَتَخْتَلِف . لَا مَلَامَةٌ عَلِيّ غُصْن لتجارب كَان مُحْتَرَف . تَرَقَّب عِنْد الصَّعِيد وَمِيض الشَّفَق الْجَدِيد غِلْمَان وفتيات مِنْ نَفْسِ زَادَهَا الْعِنَاد أَشَارَت وَالْحَقّ مَوْلُود لَا يَسْتَبِيحُ الْبُكَاء جَفَّت آبَار الدُّمُوع للهزيمة تذدرد ...
المشاركات الشائعة من هذه المدونة
جميل
ردحذف