التخطي إلى المحتوى الرئيسي
بحث هذه المدونة الإلكترونية
بقلم الشاعر. سمير مقداد....دَاَوتني مِن عِلَّةٍ فِي صَدرِي كُنْتُ اَشتَكيها فَأَصَابَتنِي بِعِلَل الْعِشق مِن مَآقِيهَا كُنْتُ أَخَافُ گسِوايَ فِرْقَةٌ الدُّنْيَا وبِتُّ أَخَافُ حَيَاةً طبيبة قلبي لَيْسَتْ فِيهَا فُتِنَتُ بِعَيْونٍ حُوَراء گحيلةٍ گيفَ و أَزَاحَت الِلِّثَامَ عَنْ ثَغرٍ بِاسمٍ أَشْرَقَت روحي و مَا فِيهَا يَا مَلَاك رَحِمَةٍ إرحَمي لُبّاً هَامَ عِشْقاً نَبضات تَسْتَغِيث شوقا فَرِفقاً مَوْلاتِي بعناق بلا شقاق أَسعِفيها سمير مقداد..
المشاركات الشائعة من هذه المدونة
جميل
ردحذف