التخطي إلى المحتوى الرئيسي
بحث هذه المدونة الإلكترونية
بقلم. سمير مقداد..... يَا سَيد قَلبي مَا كنتُ قط شاعرة فِي زَمَانِي . . . . . أنزَلگ السَّمَاء فِي جيدي بينَ قَواَفي الشِعر رَمَانِي . . . قُل مَن أنتَ مِنْ أَيْنَ أتيتَ سَرقتَ غَفوَتي قطفتَ زَهْر رُمَانِي . . . قُل گيْفَ اقتحمتَ أسواري بتُ سِجِّينة هَوَى و بُتَ سجَاني . . . كُنْتُ أغفو هانِئة مُطمئِنة أَلْفُّ الأَمَاني فِي احضاني . . بَاتَت أحلاَمي تَسكُنكِ و بِتُ لَا أَمْلِكُ إلَّا ملامح وجهگ أشواقي ،گأسي و أحزَانِي . . . اُراقِصُ طيفگ الْبَعِيد الْقَرِيب والتَوقُ في وصالگ گم وَگم أَبْگانِي . . . النّاياتُ أَشْفَقت عَلَى حَالِي و أَوْتَار قيثارتي تَأَلَّمَت لِألحاني . . گتِبَت الْأَقْدَارُ لِي بِگ حُبّاً عَسِيراً وِلَادَتهُ مِن خَاصِرَتِي وكُتِبَ لِي الْخُلُود فِي أشجَاني أَنَا فِي الشَّوْق لَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ رَجَائِي في العِشق لِلرَحِيمِ الرحمَنِ . . . سمير مقداد
المشاركات الشائعة من هذه المدونة
تعليقات
إرسال تعليق